بعد تداول العديد من الأخبار على وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص وفاة الراقصة لورديانة بعد مـــقتـــلــــها في أحد العقارات بالتجمع، تبين من التحقيقات أن الجثة التي تم العثور عليها ليست للراقصة لورديانة.
وهناك راقصة آسيوية أخرى تم إنهاء حياتها في أحد العقارات بالتجمع الخامس، حيث قامت أجهزة الأمن بالتوجه لموقع الحادث لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
ومن جانبها، خرجت لورديانة عن صمتها لتوضح الموقف وتكشف حقيقة ما تم تداوله.
وعلقت عبر حسابها الشخصي على إنستجرام ونشرت قصة ساخرة من خبر وفاتها قائلة: “في إيه!!، أنا كنت نائمة ولقيت ناس كتير بعتت لي الصورة دي.
أنا حية يا جماعة، عندي عائلة وناس تهتم بي وتخاف عليّ.
حرام عليكم، راقبوا أفعالكم، كيف سيكون شعوركم عندما تستيقظون على خبر مثل هذا؟”.
تلقت الأجهزة الأمنية بلاغا بالعثور على جثة راقصة أجنبية تبلغ من العمر 26 عامًا ميتة داخل كومباوند في التجمع الخامس
وقد نُسبت الجثة إلى الراقصة الأجنبية لورديانا، مما أثار دهشة وصدمة الجمهور.
تجدر الإشارة إلى أن الراقصة لورديانا تدير مدرسة خاصة لتعليم الرقص وتقدم دروسًا في هذا المجال.
وهي دائماً تشارك جماهيرها بمقاطع فيديو لها أثناء رقصها في أماكن سياحية وطبيعية.
لقد اشتهرت الراقصة وأثارت ضجة كبيرة، وحققت نسب مشاهدة عالية عندما قامت بالرقص بملابس عادية على أنغام أغنية المهرجان الشعبي “أخواتي”.
