بعد الفيديو المسرب.. البلوجر هدير عبد الرازق تكشف الحقيقة  “هذا زوجي”

بعد الفيديو المسرب.. البلوجر هدير عبد الرازق تكشف الحقيقة  “هذا زوجي”
بعد الفيديو المسرب.. البلوجر هدير عبد الرازق تكشف الحقيقة

تحدثت البلوجر هدير عبد الرازق عن الفيديو المثير للجدل الذي انتشر لها مؤخراً على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة: “لقد مررت بمرحلة صعبة للغاية”.

البلوجر هدير عبد الرازق

قالت هدير عبد الرازق في مقطع فيديو قامت بتصويره: “سمعتي أصبحت سيئة وحياتي تدمرت بشكل كامل”.

وتابعت هدير عبد الرازق: “التريند المنتشر في الأيام القليلة الماضية ليس له علاقة بالأزمة التي واجهتها بسبب طريقة تقديمي للمحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي”.

اتفاجأت بالفيديو

وأوضحت هدير عبد الرازق قائلة: “لقد فوجئت بالفيديو الذي انتشر لي، ولست هنا لإنكار الأمر أو الادعاء بأنني لست في الفيديو.

بالفعل الفيديو يخصني. لكن أقسم بالله، لا أعرف كيف انتشر الفيديو، وهاتفي الذي أستخدمه للبث المباشر لا يزال محتجزاً في النيابة.

والشخص الذي ظهر معي في الفيديو ليس هو نفس الشخص الذي يظهر معي في باقي الفيديوهات.

أنا لست شخصاً سيئاً، والذي كان معي في الفيديو هو زوجي على سنة الله ورسوله.

وقد تزوجنا في عام 2021. لم أعلن عن زواجي لأنه موضوع شخصي.”.
كما يمكنكم معرفة: قناة النهار تعلن عن سبب إيقاف الإعلامية منى العمدة والأخيرة ترد.

أزمة هدير عبد الرازق

تصدر اسم البلوجر هدير عبد الرازق عناوين الأخبار في الفترة الأخيرة نتيجة نشرها لمحتوى جريء على منصات التواصل الاجتماعي.

وبفضل الفيديوهات التي تنشرها، تمكنت من جذب متابعين يتجاوز عددهم الملايين.

فما هي قصتها ومن تكون هدير عبد الرازق؟

تبلغ هدير عبد الرازق 30 عامًا، واشتهرت بفضل تنوع محتواها الذي يشمل نصائح عن الجمال والأزياء، كما تعكس مشاركتها الاجتماعية كناشطة في المجتمع.

في عام 2022، انفصلت هدير عن زوجها الذي يعمل مديرًا لملهى ليلي بعد زواج استمر ثلاث سنوات.

ليس لديها أطفال حاليًا، وتصف نفسها على صفحتها على “فيسبوك” بأنها مهتمة بقضايا المرأة والمجتمع.

تتمتع هدير عبد الرازق بشعبية واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتابعها على “تيك توك” أكثر من 1.2 مليون شخص، وعلى “إنستجرام” حوالي 349 ألف متابع.

بالإضافة إلى ذلك، يتجاوز عدد معجبيها على “فيسبوك” 87 ألف شخص.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *